٢ ديوان المتنبي ٤/ ١٧٤ وهو مطلع قصيدة في مدح سيف الدولة. ٣ هو أبو عبد الله الحسن بن أحمد بن الحجاج، ذكره الثعالبيّ في يتيمة الدهر، قال: وقد اتَّفق من رأيته وسمعت به من أهل البصيرة في الأدب وحسن المعرفة بالشعر على أنه فرد زمانه في فنِّه الذي شهر به، وأنه لم يسبق إلى طريقته، ولم يلحق شأوه في نمطه، ولم ير كاقتداره على ما يردّه من المعاني التي تقع في طرزه، مع سلاسة الألفاظ وعذوبتها، وانتظامها في سلك الملاحة والبلاغة، وإن كانت مفصحة عن السخافة.. ولكنه على علّاته تتفكّه الفضلاء بثمار شعره، وتستملح الكبراء ببنات طبعه، وتستخف الأدباء أرواح نظمه، ويحتمل المحتشمون فرط رفثه وقذعه، ومنهم من يغلو من الميل إلى ما يضحك ويمنع من نوادره. ٤ يتيمة الدهر ٣/ ٦٥، ورواية الثعالبيّ للشطر الثاني "خفة الشغل مع خلوِّ المكان". ٥ ديوان المتنبي ٤/ ٢٥١ وهو مطلع قصيدة يمدح بها عضد الدولة وولديه أبا الفوارس وأبا دلف، ويذكر طريقه بشعب بوان، وهو موضع كثير الشجر والمياه يعد من جنان الدنيا.