وغمد سلاح قد رزئت فلم أنح ... عليه ولم أبعث عليه البواكيا وفي جوفه من دارم ذو حفيظة ... لو أن الليالي أنسأته لياليا "الديوان ٢/ ٨٩٤". ٢ ماتت المرأة بجمع: مثلثة أن عذراء أو حاملا أو مثقلة والمراد هنا أنها حامل. ٣ من قصيدته في مدح أبي أيوب أحمد بن عمران "الديوان ١/ ٢٥٥" وقد ذكره أبو هلال في الصناعتين وعابه ٣٧٥. قال الصاحب بن عباد: كان الشعراء يصفون المآزر تنزيها لألفاظها عما يستشنع، حتى تخطى هذا الشاعر المطبوع إلى التصريح، وكثير من العهر أحسن عندي من هذا العفاف. واعتذر بعضهم عن المتنبي بأنه قال: سرابيلاتها، جمع سربال وهو القميص، وكذا رواه الخوارزمي، يريد أنه مع حبه لوجههن يعف عن أبدانهن.