(٢). تصغير أحمر وقد جاء في بعض الروايات مكبرا. (٣). قال في النهاية ٥/ ١٦٠: هي بالتحريك دويبة كالعظاءة تلزق بالأرض. وقال الحافظ في الفتح ٩/ ٤٥٣: دويبة تترامى على الطعام واللحم فتفسده وهي من نوع الوزغ. (٤). أي عظيم الأليتين كما جاء في بعض الروايات، والأسحم: الأسود، والأعين: واسع العين (النهاية في غريب الحديث ٢/ ٣٤٨، ٣/ ٣٣٣، الفتح ٩/ ٤٥٣). (٥). رواه الشافعي في المسند – انظر ترتيبه للسندي ٢/ ٤٥ ح ١٤٨ – ١٤٩ عن عبد الله بن نافع عن ابن أبي ذئب … به، ومن طريق آدم بن أبي إياس عن ابن أبي ذئب أخرجه البخاري (الفتح ١٣/ ٢٧٦ ح ٧٣٠٤). وأخرجه من طريق الشافعي … به البيهقي في الكبري ٧/ ٣٩٩. ورواه الطبراني في الكبير ٦/ ١٣٩ خ ٥٦٧٨ من طريق عاصم بن علي عن ابن أبي ذئب … به … (٦). الفهري المدني نزيل مصر؛ ذكره ابن حبان وابن شاهين في الثقات، وضعفه أبو حاتم والساجي والبخاري وابن معين (التهذيب ٨/ ٢٠١). (٧). القاسم بن جعفر بن عبد الواحد.