للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٧٩ - وَحَيثُ صَارَتْ أَرْبَعَاً مِئِينَا (١) … فِيهَا شِيَاهٌ أَرْبَعٌ يَقِينَا (٢)

٣٨٠ - وَهَكَذَا مُكَرُّرٌ (٣) لِلشَّاةِ … مِنْ بَعْدِ ذَا بِعِدَّةِ المِئَاتِ (٤)

[زكاة الخليطين]

٣٨١ - وَفِي الخَلِيطَينِ (٥) الزَّكَاةُ تُعْتَبَرْ … زَكَاةَ شَخْصٍ وَاحِدٍ فَقَطْ (٦) وَمَرْ

٣٨٢ - إِنْ يَتَّحِدْ مُرَاحُهَا (٧) وَالمَشْرَبُ … وَمَسْرَحُ الجَمِيعِ ثُمَّ المَحْلَبُ

٣٨٣ - وَالفَحْلُ وَالمَرْعَى كَذَاكَ الرَّاعِي (٨) … وَمُطْلَقَاً فِي شِرْكَةِ الشِّيَاعِ (٩)


(١) (ز): (أربع مبينا).
(٢) (ز): (تقينا).
(٣) (ك) (ظ): (مكرراً).
(٤) (ق): (المات). (ز): (الميات). (ظ): (المياة).
(٥) (ز): (الخيلطين).
(٦) (ق): (فقد).
(٧) (ز): (مزاحها).
(٨) قال الفشني: (عدل الناظم عن قول أصله: "والحالب واحد"، لضعفه. وأبدله بقوله: "كذاك الراعي"). تحفة الحبيب ص ١٧٣.
(٩) شركة الشياع: والمراد منها أن لا يتميز نصيب أحدهما عن الآخر، كماشية ورثها اثنان أو ابتاعاها، فهي شائعة بينهما. وهذا من زيادة الناظم على الأصل.

<<  <   >  >>