للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٨٣ - رَابِعُهَا مَا احْتَاجَ (١) مَالَاً يُصْرَفُ … كَالحَيَوَانِ مُطْلَقَاً (٢) إِذْ يُعْلَفُ

٦٨٤ - فَأَخْذُهُ يَجُوزُ بِالتَّخْيِيرِ (٣) … لِلشَّخْصِ فِي ثَلَاثَةٍ أُمُور

٦٨٥ - أَكْلٍ وَبَيعٍ ثُمَّ يَحْفَظُ الثَّمَنْ … وَالتَّرْكِ لَكِنْ إِنْ يُسَامِحْ بِالمُؤَنْ

٦٨٦ - وَإِنْ يَكُنْ مِنَ السِّبَاعِ (٤) يَمْتَنِعْ (٥) … فَلَقْطُهُ (٦) إِنْ كَانَ فِي الصَّحْرَا مُنِعْ (٧)

باب اللَّقِيط

٦٨٧ - هُوَ الصَّغِيرُ فِي مَكَانٍ يُنْبَذُ … وَمَا لَهُ مِنْ كَافِلٍ فَيُؤْخَذُ (٨)

٦٨٨ - فَرْضَاً عَلَى كُلِّ الوَرَى فَإِنْ (٩) سَبَقْ (١٠) … حُرٌّ رَشِيدٌ مُسْلِمٌ فَهُوَ الأَحَقْ (١١)


(١) (ق): (يحتاج).
(٢) (ق): (مطلق).
(٣) (ق): (بالتأخير).
(٤) (ق): (السابع).
(٥) (ظ): (ممتنع).
(٦) (ز): (فلفظه).
(٧) ذكرَ الأصلُ أن الحيوان الممتنع بنفسه إذا وجد في الحضر يعامل معالة الحيوان غير الممتنع بنفسه، واكتفى الناظم بتقييد لقطته إذا كانت في الصحراء، والحضر يفهم من خلافه.
(٨) (ق): (فليوخذ). وتعريف اللقيط من زيادة الناظم على الأصل.
(٩) (ظ): (ان).
(١٠) (ق): (فاسبق).
(١١) ما تضمنه هذا الشطر من فوائد الناظم المزيدة على أصله.

<<  <   >  >>