للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٧٤٠ - كُلُّ امْرِئٍ مِنْ هَؤُلَاءِ (١) الأَرْبَعَةْ … وَرِّثْهُ دُونَ أُخْتِهِ وَلَو مَعَهْ

بابُ الوصيَّة

٧٤١ - وَلِلْمَرِيضِ تُنْدَبُ (٢) الوَصِيَّةْ … وَشَرْطُهُ (٣) التَّكْلِيفُ وَالحُرِّيَةْ

٧٤٢ - بِجَائِزٍ (٤) مَوجُودٍ أَو مَعْدُومِ … كَذَاكَ بِالمَجْهُولِ وَالمَعْلُوم

٧٤٣ - لِكُلِّ شَخْصٍ مِلْكُهُ تُصُوِّرَا … أَو جِهَةٍ تَحْرِيمُهَا لَنْ يَظْهَرَا (٥)

٧٤٤ - وَلتُعْتَبَرْ (٦) مِنْ ثُلْثِ مَالِ المُوصِي … وَذَاكَ عِنْدَ المَوتِ بِالخُصُوصِ (٧)

٧٤٥ - فَإِنْ يَزِدْ أَوقَفْتَ مَا يَزِيدُ … حَتَّى يُجِيزَ (٨) الوَارِثُ الرَّشِيدُ (٩)


(١) (ق) (ز): (هؤلا).
(٢) (ظ): (يندب). ذكرَ الأصلُ في الوصية الجوازَ، وما ذكره الناظم من الندب أولى للأخبار الواردة فيها.
(٣) (ق): (وشروطه). عبر الناظم بالتكليف عن العقل والبلوغ في كلام الأصل، وجرى على ذلك في أغلب أبواب الكتاب. و (الحرية) من زيادته.
(٤) كون الوصية بجائز من زيادة الناظم على الأصل.
(٥) ما تضمنه هذا الشطر من زيادة الناظم على أصله، ولعله عبر به عن قول الأصل بجواز الوصية: (في سبيل الله تعالى). متن أبي شجاع ص ٣١.
(٦) (ج): (والتعتبر).
(٧) ما تضمنه هذا الشطر من زيادة الناظم على الأصل.
(٨) (ق): (يحير). (ز): (يجز).
(٩) تقييد إجازة الوارث بالرشد من زيادة الناظم على الأصل.

<<  <   >  >>