للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٣٨ - وَذَرْعُ حَدِّ القُرْبِ حَيثُ يُعْتَبَرْ … هُنَا ثَلَاثٌ (١) مِنْ مِئِينَ (٢) تُخْتَبَرْ (٣)

٢٣٩ - وَحَيثُ صَحَّتْ قُدْوَةٌ فَجَوِّزِ … بِكُلِّ شَخْصٍ مُسْلِمٍ مُمَيِّز

٢٤٠ - بِشَرْطِ عِلْمِ المُقْتَدِي بِحَالِهِ … وَمَا جَرَى عَلَيهِ فِي انْتِقَالِه

٢٤١ - وَلَمْ يَجُزْ لِلْمُقْتَدِي التَّقَدُّمُ … فِي مَوقِفٍ وَباِلفَسَادِ يُحْكَمُ

٢٤٢ - وَشَرْطُهَا تَوَافُقُ انْتِظَامِ … صَلَاتَيِ المَأمُومِ وَالإِمَام

٢٤٣ - فَالخَمْسُ (٤) بِالكُسُوفِ وَالجَنَائِزِ … وَعَكْسُهُ فِي الكُلِّ غَيرُ جَائِز

٢٤٤ - وَفَرْضُهَا بِنَفْلِهَا وَالعَكْسُ صَحْ … كَذَا الْأَدَاءُ بِالقَضَا عَلَى الأَصَحْ (٥)

[باب صلاة المسافر]

[قصر الصلاة]

٢٤٥ - قَصْرُ الرُّبَاعِي جَائِزٌ وَلْيُعْتَبَرْ … لَهُ شُرُوطٌ سِتَّةٌ وَهِيَ السَّفَرْ (٦)


(١) (ظ): (ثلاثة).
(٢) (ق): (ماين).
(٣) من قوله: (فإن يكن مع رابط مقابل) إلى هنا من زيادة الناظم على الأصل.
(٤) (ق): (كالخمس).
(٥) من قوله: (وحيث صحت … ) إلى هنا من زيادة الناظم على الأصل.
(٦) ذكر الأصل خمسة شرائط، وجعلها الناظم ستة، حيث اعتبر السفر شرطاً مفرداً، وأن يكون جائزاً، أي: في غير معصية - كما عبر به الأصل - شرطاً آخر، وجمع بينهما أبو شجاع.

<<  <   >  >>