(٢) هو محمد بن الحسين بن عبد الله، أبو بكر الآجري، فقيه شافعي محدّث، نشأ في بغداد وانتقل إلى مكة، وتوفي فيها سنة ٣٦٠ هـ. له تصانيف كثيرة، منها "كتاب الشريعة" في السنّة، وهو مطبوع. (وفيات الأعيان ٤/ ٢٩٢، سير أعلام النبلاء ١٦/ ١٣٤). (٣) في ط: "عبد" وهو تصحيف. (٤) في ب، ش، ط: "أحاديث أخر". (٥) لفظة "العيني" سقطت من (آ). (٦) قال الحافظ ابن حجر في "الإصابة" ٩/ ٣٠٣ - ٣٠٤: ميسرة الفجر صحابي ذكره البخاري، والبغوي، وابن السكن، وغيرهم في الصحابة … وقد قيل: إنه عبد الله بن أبي الجدعاء. (٧) رواه أحمد في "المسند" ٥/ ٥٩، وابن أبي عاصم في السنة رقم (٤١٠)، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٦٠٨، وله شاهد من حديث أبي هريرة عند أبي نعيم في "أخبار أصبهان" ٢/ ٢٢٦ وهو حديث صحيح. وساقه الحافظ ابن حجر في "الإصابة" ٩/ ٣٠٣ - ٣٠٤، و [قال]: هذا إسناد قوي، لكن اختلف فيه على بُديل بن ميسرة. وانظر تتمة كلامه فيه، فهو مفيد إن شاء الله تعالى. (٨) هو مُهَنَّا بن يحيى الشامي، صاحب الإمام أحمد بن حنبل، انظر ترجمته في "المنهج الأحمد" ١/ ٢٣١ - ٣٣٣. (٩) في آ، ب: "كنت". (١٠) لفظة: "وظهورها" لم ترد في (آ).