(٢) العُرْسُ: طعام الوليمة، وهو الذي يعمل عند العُرْسِ، يُسَمَّى عُرْسًا باسم سببه. والعروس: يستوي فيه المذكر والمؤنث. (٣) جيش العُسْرة: هو جيش غزوة تبوك، سمي بها لأنه نَدَبَ الناس إلى الغزو في شدَّةِ القيظ، وكان وقت إيناع الثمرة وطيب الظلال، فعسُر ذلك عليهم وشقَّ. (اللسان). (٤) في آ: "هذا". (٥) في آ: "وأسبغ علينا من هذه النعمة". (٦) سورة آل عمران، الآية ١١٠. (٧) أراد محنته وقت أن قام نفر من النَّاس بمطالبته باعتزال الخلافة، وما نتج عن ذلك مفصل في كتب التاريخ والسير. (٨) في آ، ش: "أيهم". (٩) في ط: "القرنين" وهو تحريف، والقرين: صاحبك الذي يقارنك. (١٠) أراد سعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وهما من العشرة المبشرين بالجنة، رضي الله عنهم. (١١) قوله: "من أين" لم يرد في (ب، ط). (١٢) في آ: "شبهتهم". (١٣) هو أُوَيْسُ بن عامر بن جزء بن مالك القَرَني المُرادي اليمانيّ، أبو عمرو، سيد التابعين في زمانه، وأحد النساك العبَّاد المقدمين، أدرك حياة النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ولم يره، فوفد على عمر بن الخطَّاب، ثم سكن الكوفة، وشهد وقعة صفين مع علي بن أبي طالب. ويرجح الكثيرون أنه قتل فيها. (طبقات ابن سعد ١/ ١٦٦، سير أعلام النبلاء ٤/ ١٩ - ٣٣، وتهذيب ابن عسكر ٣/ ١٥٧ ومختصره ٥/ ٧٩). (١٤) لفظة: "عامر" سقطت من (آ). (١٥) في آ، ب، ش: "الشديد"، وأثبت ما جاء في ع، ط. (١٦) في ب، ط: "أثمَّ"، وفي ش: "أيهم".