(٢) في ط: "قريشًا". (٣) في آ: "مما". (٤) في ب، ع، ط: "عقب". (٥) في ب، ش، ط: "به". (٦) قطعة من حديث طويل رواه البخاري رقم (١١٢) في العلم، باب: كتابة العلم، و (٢٤٣٤) في اللقطة: باب: كيف تُعَرَّف لقطةُ أهل مكة؟، و (٦٨٨٠) في الديات، باب: من قتل له قتيلٌ فهو بخير النَّظَرَين، ومسلم رقم (١٣٥٥) في الحج، باب: تحريم مكة وصيدها وخلاها وشجرها ولقطتها إلا لمنشد على الدوام؛ وأبو داود رقم (٢٠١٧) في المناسك، باب: تحريم حرم مكة، من حديث أبي هريرة، رضي الله عنه. (٧) زيادة من (ط). (٨) القائل سعد بن عبادة، رضي الله عنه. ولتمام الفائدة انظر: "فتح الباري" للحافظ ابن حجر ٨/ ٨ - ٩. (٩) الذي في "صحيح البخاري": "هذا يوم يعظم الله فيه الكعبة". قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ٨/ ٩: قوله - صلى الله عليه وسلم -: " [هذا] يوم يعظم الله فيه الكعبة"، يشير إلى ما وقع من إظهار الإسلام وأذان بلال على ظهرها وغير ذلك مما أزيل عنها مما كان فيها من الأصنام، ومحو ما فيها من الصور، وغير ذلك. (١٠) رواه البخاري رقم (٤٢٨٠) في المغازي، باب: أين ركز النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - الرَّاية يوم الفتح؟.