(١) أخرجه البخاري مطولًا رقم (٢٨٥٧) في الجهاد: باب اسم الفرس والحمار، ورقم (٢٩٠٨): باب الحمائل وتعليق السيف بالعتق. ومسلم رقم (٢٣٠٧) في الفضائل: باب شجاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقدمه للحرب. ونصه: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحسنَ الناس وَجْهًا، وكان أجود الناس، وكان أشجع الناس؛ ولقد فَزعَ أهل المدينة ذات ليلةٍ، فانطلق ناس من قبل الصوت، فتلقاهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - راجعًا، وقد سبقهم إلى الصوت … " إلى آخر الحديث. (٢) رقم (٢٣١٢). في الفضائل: باب ما سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئًا قط فقال: لا. (٣) ويروى: "فما يلبَث إِلا يسيرًا حتى يكون". (٤) أخرجه مسلم رقم (٢٣١٣) في الفضائل: باب ما سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئًا قط فقال: لا. ورواه الترمذي رقم (٦٦٣) في الزكاة: باب ما جاء في إعطاء المؤلفة قلوبهم. (٥) هو محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، أول من دوَّن الحديث، وأحد أكابر الحفاظ والفقهاء، توفي سنة ١٢٤ هـ. (٦) مغازي الواقدي ج ٢ ص ٨٥٤ - ٨٥٥. (٧) أخرجه البخاري رقم (٢٨٢١) في الجهاد: باب الشجاعة في الحرب، وباب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه رقم (٣١٤٨). ولم يرد في صحيح مسلم.