(٢) الزهد ص ٩٥. (٣) في ب، ط: "رضي الله عنه". وهو عطاء بن يسار الهلالي، أبو محمد المدني، ثقة، فاضل، صاحب مواعظ وعبادة، مات سنة ٩٤ هـ، وقيل بعد ذلك. (التقريب ٢/ ٢٣). (٤) في ب، ط: "ذكروني". (٥) أي إذا اشتد غضبه. (٦) في سير أعلام النبلاء ١١/ ١٣٤: حدثنا داود بن رشيد، قال: قمت ليلة أصلي، فأخذني البرد لِما أنا فيه من العُري، فأخذني النوم، فرأيت كأن قائلًا يقول: يا داود، أنمناهم وأقمناك فتبكي علينا؟. (٧) مسند أحمد ٤/ ١٥٩ و ٢٠١، و"صحيح ابن حبان" ٣/ ٣٢٩ - ٣٣٠ و (١٦٨) موارد. وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١/ ٢٢٤ وقال: "رواه أحمد والطبراني في الكبير، وله سندان، رجال أحدهما ثقات". وذكره أيضًا في ٢/ ٢٦٤ وقال: "رواه أحمد، وفيه ابن لهيعة، وفيه كلام". (٨) في آ ش: "يعالج" وهي رواية ثانية. (٩) في آ، ش، ع: "للذي".