تَنْبِيْهٌ: قال د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ٣٨): رَوَى عَنْهُ حَدِيْثَيْن". وَقَالَ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد (ص: ٢٧): "رَوَى عَنْهُ خَمْسَة أَحَادِيْث". كَذَا قَالا! وَالصَّوَاب أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ أَرْبَعَةَ أَحَادِيْث، كَمَا فِي المَصَادِر المُحَال إِلَيْهَا، وَقَدْ كَرَّرَ سَهْل بن أَبِي حَثْمَة ﵁، فَذَكَرَهُ برقم (٢٦٢)، ثُمَّ أَعَادَهُ برقم: (٢٦٢).(١) "النُّبَلاء" (١٢/ ٥٩٢).(٢) "التَّقْرِيْب" (برقم: ٥٧٥٨).(٣) "التَّنْبِيْهُ عَلَى الأَوْهَام الوَاقِعَة فِي صَحِيْح الإِمَام مُسْلِم" (ص: ٥٣). وَ"الكَامِل فِي الضُّعَفَاء" (٦/ ١٢٠).(٤) "الكَاشِف" (برقم: ٤٧١٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute