(٢) (برقم: ٢٥٢، ٢٦٢، ٢٦٣، ٦٢٠، ١١٦٤).(٣) "النُّبَلاء" (١٣/ ١٦١).(٤) "التَّقْرِيْب" (برقم: ٥٧٦٨).(٥) (برقم: ٣٦٧، ٧٤٣، ٧٥٨، ٧٦١، ٧٦٩، ٧٨٤، ٧٩٦، ٨٢٢، ٨٩٨، ٩٠٦، ١١٤١، ١١٧٨).تَنْبِيْهٌ: قال د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ٣٨): "رَوَى عَنْهُ خَمْسَةَ عَشَرَ حَدِيْثًا". كَذَا قَالَ! وَسَبَبُ ذَلِكَ: أَنَّهُ ظَنَّ مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيْل بن سَالِم المَذْكُوْر تَحْت رَقْم: (٢٢٨، ٢٣٦، ٢٣٧ ط: اليَمَانِي) أَنَّهُ الأَحْمُسِي، وَالصَّوَاب أَنَّهُ غَيْرُهُ. وَقَالَ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد (ص: ٢٧): "رَوَى عَنْهُ أَحَدَ عَشَرَ حَدِيْثًا"، كَذَا قَال! وَالصَّوَاب أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ اثْنَي عَشَرَ حَدِيْثًا، كَمَا فِي المَصَادِر المُحَال إِلَيْهَا.وَفَات الشَّيْخ الحُوَيْنِي -شَفَاهُ الله- فِي "مُعْجَم شُيُوْخ ابن الجَارُوْد" (ص: ٥٠٠) ذِكْر رَقْم حَدِيْث (٧٩٦)، وَفِي المُقَابِلِ فَقَدْ وَهِمَ فِي ذِكْرِ رَقْم حَدِيْث (٩٠٣). وَالله المُوَفِّق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute