١ - مباشرة بعد العفو الشامل، استرخصت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين لبعث البصائر من جديد وعلى الرغم من استجابة الإدارة الاستعمارية بسرعة إلا أن العدد الأول لم يصدر سوى سنة ١٩٤٧ وذلك بسبب رفض الجهات المختصة تمكين إدارة الجريدة من الورق اللازم للطباعة، وبديهي إن ذلك نوع من العرقلة. ٢ - الإبراهيمي (محمد البشير) "الحقائق العريانة" البصائر، العدد ١. ٣ - ٤ - المقصود هو قانون عام ١٩٠٥ الذي جدد سنة ١٩٠٧ والذي طبق على الدينين المسيحي واليهودي دون الإسلام الذي ظل تحت سيطرة الإدارة الاستعمارية. ٥ - البصائر، عددها الرابع سنة ١٩٤٧. ٦ - البصائر، عددها ٥٧ الصادر سنة ١٩٤٨. ٧ - أن الإسلام لا يعترف بالرهبانية لكن التقرير يركز على كون العهد التركي كان ينظم رجال الدين في سلك مستقل، وهذا غير صحيح ويمكن للدارس أن يراجع التاريخ.