انظر: موسوعة الأديان (٤١٨)، والموسوعة العربية الميسرة (١/ ١٧٣)، ومعجم البلدان (١/ ١٩١) مادة أرمينية. (٢) الإفرنجُ والإفرنجة: جيل من الناس يسكنون أوروبا، وهم من قبائل الجرمانية، سكنت المناطق المحاذية لنهر الراين، وهم نصارى. انظر: المعجم الوسيط مادة أفر (٢١)، الموسوعة العربية الميسرة (١٧٤٠)، ومعجم البلدان (١/ ٢٧٠) مادة أفرّ. (٣) هي المدينة المشهورة التي كانت محلّ الأنبياء، ومهبط الوحي، وتسمى أيضاً: إيليا بكسر أوله. واللام وياء وألف ممدودة، وسميت بالقدس من التطهير، والمقدس أي المطهر، وبها المسجد الأقصى الذي بارك الله فيه وعظمه وشرفه، وتقع غرب البحر الميت والأردن. انظر: معجم البلدان (٤/ ٣٥٣)، آثار البلاد وأخبار العباد (١٥٩)، الموسوعة العربية الميسرة (١٨٤٧) وأحسن التقاسيم (١٤٣). (٤) سقط من النسخة (ب) قوله "خلق". (٥) هذه العبارة فيها لبس، والمثبت في الفتاوى (٢٨/ ٦٣٨) قوله: "وإلا كانوا قبل ذلك من شر الخلق. فيهم قوم يعبدون الكواكب ويرصدونها، وفيهم قوم زنادقة … ". (٦) الزندقة لفظ أعجمي معرب، وكانت تطلق بداية على من يؤمن بكتاب المجوس، واستعملت بعد ذلك في من ظهر منه تشكيك في الدين، أو جحد شيء منه أو رده، وأطلقه بعضهم على الدهرية أو من لا يؤمن بالله واليوم الآخر، والفقهاء يطلقونه على المنافق الذي يبطن الكفر، وأطلقه بعضهم على الجهمية والمعتزلة، وكانت بداية حركة الزندقة في أول العصر العباسي، ومن معتقداتهم الباطلة القول بالحلول وإنكار النبوة، والقول بالتناسخ. انظر: الموسوعة الميسرة للأديان (٢/ ١٠٦٥)، وموسوعة الأديان (٢٨٤)، الموسوعة العربية الميسرة (١٢٦٨). (٧) سقط الواو من النسخة (ب). (٨) هم من فرق أهل الغلو، نفوا الربوبية، وجحدوا الصانع المدبر العالم، وزعموا أن العالم وجد بنفسه دون صانع وينكرون النبوة والبعث والحساب، وقد وصفهم الله سبحانه بقوله: ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَآ إِلاَّ الدَّهْرُ﴾ [الجاثية: ٢٤]. انظر: موسوعة الأديان (٢٤٩)، الموسوعة العربية الميسرة (١١٠٨).