الفهرست:"كان أفضل من أبيه وأعلم، في نهاية الذكاء والفطنة وجودة القريحة وسرعة الحفظ، ومع ذلك ورعا من الصالحين، لا يعرف له حرمة ولا زلة، وكان يضرب به المثل في حضور البديهة وسرعة الجواب ... ". توفي ببغداد، من آثاره "المشكل في معاني القرآن" لم يتمه، قال في "إنباه الرواة": "بلغ فيه إلى (طه) وقد أملاه سنين كثيرة". و "الناسخ والمنسوخ" ذكره السيوطي والزركشي، و "ضمائر القرآن" ذكره صاحب كشف الظنون (١).
(١) تذكرة الحفاظ ٣: ٨٤٢ ونزهة الألباء ٣٣٠ ووفيات الأعيان ٤: ٣٤١ وتاريخ بغداد ٣: ١٨١ وغاية النهاية ٢: ٢٣٠ والوافي ٤: ٣٤٤ وبغية الوعاة ١: ٢١٢ ومعجم الأدباء ١٨: ٣٠٦ وشذرات الذهب ٢: ٣١٥ والعبر ٢: ٢١٤ وإنباه الرواة ٣: ٢٠١ وطبقات المفسرين للداودي ٢: ٢٢٦ والنسخ في القرآن الكريم ١: ٣٢٥ وطبقات الحنابلة ٢: ٦٩ ودائرة المعارف الإسلامية ٣: ٥ ومجلة المجمع العلمي العربي ٣٤: ٢٧٣ وروضات الجنات ١٦٨ ومرآة الجنان ٢: ٢٩١ والمختصر في أخبار البشر ٢: ٩٢ والبداية والنهاية ١١: ١٩٦ واللباب ١: ٨٦ وتاريخ آداب اللغة العربية ٢: ٢١١ والأنساب ١٤٩ وطبقات ابن قاضي شهبة ١: ١٢٠ والنجوم الزاهرة ٣: ٢٦٩ وطبقات النحويين واللغويين ١٥٣ والمنتظم ٦: ٣١١ ومناقب الإمام أحمد ٥١٥ والكامل في التاريخ ٨: ٣٦٥ وكشف الظنون ١٠٨٧ والموسوعة العربية الميسرة ١٠ والفهرست ٨٢. والأعلام ٦: ٣٣٥ ومعجم المؤلفين ١١: ١٤٣ ومجلة الآثار ٣: ١٧٨.