إسقاط الراء من كلامه، وإخراجها من حروف منطقه، فلم يزل يكابد ذلك ويغالبه، ويناضله ويساجله، ويتأنى لستره والراحة من هجنته، حتى انتظم له ما حاول، واتسق له ما أقل". ولم يكن غزالا، وإنما لقب به لأنه كان يلازم الغزالين ليعرف المتعففات من النساء فيجعل صدقته لهن. له كتب منها "معاني القرآن" (١).
(١) طبقات المفسرين للداودي ٢: ٣٥٦ وأمالي المرتضى (طبقة الحلبي) ١: ١٦٣ وميزان الاعتدال ٤: ٣٢٩ وطبقات المعتزلة لابن المرتضى ٢٨ والبيان والتبيين ١: ١٤ وانظر فهرسته، ومعجم الأدباء ١٩: ٢٤٣ ولسان الميزان ٦: ٢١٤ ووفيات الأعيان ٦: ٧ ومختصر الفرق ٩٧ ومرآة الجنان ١: ٢٧٤ والنجوم الزاهرة ١: ٣١٣ والفرق بين الفرق ١١٧ ومقاتل الطالبين ٢٩٣ والكامل للمبرد ٣: ١٩٢ والفهرست لابن النديم ٢٠٢ والموسوعة العربية الميسرة ١٩٣٩ وتاريخ آداب اللغة العربية ٢: ٢٤٣ والعقيدة والشريعة في الإسلام لجولدتسيهر ٩٠ والمعتزلة لـ "ت. و. أرنولد" ١٨ وضحى الإسلام ج ٣ وشذرات الذهب ١: ١٨٢ ورغبة الآمل ٧: ٧٨، ١١٤، ١١٦ وتاريخ الإسلام للذهبي ٥: ٣١١ والتفسير والمفسرون ١: ٣٦٨ وتبيين كذب المفتري، مقدمته ١٠ - ١١ وتاريخ الجدل لأبي زهرة، وتاريخ التراث العربي ٢: ٣٥٩ ومجلة الأزهر ٢٨: ٣٦ وروضات الجنات ٤: ٢٣٠ ومروج الذهب ٤: ٢٢ وهدية العارفين ٢: ٤٩٩ ومعجم المؤلفين ١٣: ١٥٩.