إنشاء "المكتبة الخالدية" بالقدس. وانتقل إلى القاهرة حيث أقام بضع عشرة سنة (١٣٢٥ - ١٣٣٨ هـ) في أثناء الحكم التركي في الشام. وعاد، فانتخب عضوا في "المجمع العلمي العربي" سنة ١٩١٩ وسمي مديرا لدار الكتب الظاهرية. وتوفي بعد ثلاثة أشهر في ١٤ ربيع الثاني. من آثاره "تفسير القرآن" في أربعة مجلدات، و "التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن"(١).
(١) معجم أعلام الجزائر ١٥١ وتراجم أعيان دمشق ١٢٠ والسابقون ١٧ وتنوير البصائر بسيرة الشيخ طاهر. ومنتخبات التواريخ ٢: ٧٣٨ وكنوز الأجداد ٥ ومذكرات محمد كرد علي ٢: ٦٤٣ و ٣: ٧١٩ والأعلام الشرقية ١١٤ ومعجم المطبوعات ٦٨٨ والموسوعة العربية الميسرة ٦٣٠ و ١١٤٨ ومجلة الشرق ١٨: ١٤٤ ومجلة الزهراء٣: ٤٦٣ ومجلة لغة العرب ١: ٢٩٧ مجلة المجمع العلمي العربي ٨: ٥٧٧ ومصادر الدراسة الأدبية ٢: ٢٦٤.