يحج عام ١٧٩ هـ - ليأتيه ويحدثه، فقال العلم يؤتى. فقصد الرشيد منزله واستند إلى الجدار، فقال مالك: يا أمير المؤمنن من إجلال رسول الله إجلال العلم، فجلس بين يديه، فحدثه. ومات مالك في نفس السنة بالمدينة. من كتبه "غريب القرآن"(١).
(١) مالك بن أنس لمحمد أبي زهرة، والديباج ١٧ وتذكرة الحفاظ ٢٠٧ وتهذيب التهذيب ١٠: ٥ وتهذيب الأسماء واللغات ٢: ٧٥ والتاريخ الكبير للبخارى ٣/ ١/ ٣١٠ والمشاهير لابن حبان ١٤٠ والنجوم الزاهرة ٢: ٩٦ وطبقات الشيرازى ٤٢ وجمهرة الأنساب ٤٣٥ وغاية النهاية ٢: ٣٥ وحلية الأولياء ٦: ٣١٦ والرسالة المستطرفة ١٣ وذيل المذيل ١٠٦ وترتيب المدارك ١: ١٠٢ وصفة الصفوة ٢: ٩٩ وابن خلكان ٤: ١٣٥ والبداية والنهاية ١٠: ١٣٤ والأعلام ٦: ١٢٨ وطبقات المفسرين للداودي ٢: ٢٩٣ وتاريخ التراث العربي ٢: ١٢٠ وتاريخ الفكر الأندلسي ٤١٧ =