فكان نَصيري دون مَن كنتُ أتَّقي ... ثلاثُ شُخوصٍ كاعبانِ ومُعْصِرُويروى: (فكان مِجَنِّي ... ) وهو من شواهد الكتاب ٣/ ٥٦٦، وعيون الأخبار ٢/ ١٧٤، والمقتضب ٢/ ١٤٨، والكامل ٢/ ٧٩٨، والعقد الفريد ٢/ ٣١٢، والتكملة للفارسي/ ٢٦٨/، والخصائص ٢/ ٤١٧، والمخصص ١٧/ ١١٧، والإنصاف ٢/ ٧٧٠.(٢) من كتاب التكملة له/ ٢٧٠/. وانظر كلامه أيضًا في القرطبي ٧/ ١٥٠ - ١٥١، والدر المصون ٥/ ٢٣٧ - ٢٣٨. وقد خَرَّجْتُ القراءة قبيل.(٣) قرأها يعقوب وحده من العشرة. انظر المبسوط / ٢٠٥/، والتذكرة ٢/ ٣٣٧. ونسبها النحاس في إعرابه ١/ ٥٩٥، ومكي في مشكله ١/ ٣٠١ إلى الحسن، وسعيد بن جبير، والأعمش.(٤) انظر معاني الزجاج ٢/ ٣٠٩. ويبدو أن فيه سقطًا عما هنا، والله أعلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute