ذيل الروضتين/ ١٧٥/. وسير أعلام النبلاء ٢٣/ ٢١٩. ومعرفة القراء الكبار ٢/ ٦٣٧. والعبر ٣/ ٢٤٩. وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٤٣٢. وغاية النهاية ٢/ ٣١٠. وبغية الوعاة ٢/ ٣٠٠. وطبقات الداودي ٢/ ٣٣٣. وشذرات الذهب ٥/ ٢٢٧. ومفتاح السعادة ٢/ ٤٧. وكشف الظنون (١٢٣) و (٦٤٨). وهدية العارفين ٢/ ٤٧٢. ومعجم المؤلفين ٤/ ٢٦. والأعلام ٧/ ٢٩٠. (١) هكذا هذا الاسم في أغلب المصادر، مع تحريف الجيم إلى خاء في بعضها، وهو كما ترى يتضمن اللقب والكنية والاسم، وفي كشف الظنون أن اسمه: حسين. وفي هدية العارفين: يعقوب. والله أعلم. (٢) ويقال لها الزنجارية، وهي بدمشق خارج باب توما، تجاه دار الطعم، وبها تربة وجامع، وعدُّها من المدارس الحنفية. (الدارس في تاريخ المدارس ١/ ٥٢٦).