(٢) نسبت هذه القراءة إلى أبي طالوت عبد السلام بن شداد، والجارود بن أبي سبرة. انظر المحتسب ١/ ٥١، والمحرر الوجيز ١/ ١١٢. (٣) يعني بالأول: قوله تعالى: {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ} [الأعراف: ١٥٥] أي: من قومه. ويعني بالثاني: قول الشاعر: أمرتك الخير فافعل ما أمرت به ... .................... أي بالخير، وهذا شاهد تقدم برقم (١٨). (٤) كذا في الصحاح (خدع). وختله: خدعه. (٥) ضبطه الجوهري بضم الميم وكسرها ونسب المعنى ليعقوب عن الفراء. قلت: هو للخليل قبلهما، انظر معجم العين ١/ ١١٥. (٦) قاله الجوهري (خدع). (٧) ذكره ابن عطية ١/ ١١١ عن الحسن رحمه الله قال: المعنى يخادعون رسول الله، فأضاف الأمر إلى الله تجوزًا لتعلق رسول الله به. وقال الماوردي ١/ ٧٣: وجعل الله خداعهم لرسوله خداعًا له، لأنه دعاهم برسالته. وانظر البيان ١/ ٥٥. (٨) شاعر مخضرم، وهو صاحب المفضلية المشهورة: بسطت رابعة الحبل لنا ... فوصلنا الحبل منها ما اتسع =