(٢) بهذا اللفظ عَنْوَنَ البخاري للباب الثامن من كتاب الأيمان والنذور. وأخرجه النسائي، وابن ماجه، وأحمد عن ابن عباس - رضي الله عنهما - رفعه: "إذا حلف أحدكم فلا يقل: ما شاء الله وشئت. ولكن ليقل: ما شاء الله ثم شئت". انظر فتح الباري أول الباب الثامن من كتاب الأيمان والنذور ١١/ ٥٤٨. وأخرجه أبو داود في الأدب، باب لا يقال: خبثت نفسي (٤٩٨٠) من حديث حذيفة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لا تقولوا: ما شاء الله وشاء فلان. ولكن قولوا: ما شاء الله ثم شاء فلان". وإسناده صحيح. (٣) كذا قدره الزجاج ٢/ ٤٢٣. (٤) بدأ الزمخشري بهذا الوجه. (٥) نسبه القالي في ذيل الأمالي/ ١٤٠/ إلى جرير. وانظره في معاني الفراء ١/ ٤١٧. وجمهرة ابن دريد ٢/ ١٠٤٧. وإعراب النحاس ١/ ٦٨٥. وأمالي القالي ٢/ ٢٦٢. والصحاح (عصا). والمخصص ١٦/ ١٤. وسمط اللآلي ٢/ ٨٩٩. والكشاف ٢/ ١٣٣. والمفصل/ ٧٤/. وشَرْحِهِ ٢/ ٥١. والمحرر الوجيز ٨/ ١٠٧.