(٢) سورة الفتح، الآية: ٢٥. (٣) سورة القلم، الآية: ٤٩. وهذا القول للزمخشري عقب كلام الخليل. (٤) الكشاف ٢/ ٢٣٨. وقال ابن عطية ٩/ ٢٣٨: وإنما قيل بقية، لأنَّ الشرائع والدول ونحوها قوتها في أولها، ثم لا تزال تضعف، فمن ثبت في وقت الضعف فهو بقية الصدر الأول. (٥) قرأها أبو جعفر فيما روى ابن جماز عنه، وهي رواية عن نافع أيضًا، وقرأها شيبة. واختلف في ضبطها، فحكاها ابن عطية ٩/ ٢٣٨ وتبعه أبو حيان ٥/ ٢٧١ بضم الباء، وسكون القاف. وحكاها ابن الجوزي ٤/ ١٧٠. وابن الجزري ٢/ ٢٩٢. والبنا ٢/ ١٣٧ بكسر الباء، وإسكان القاف، وتخفيف الياء. قال في النشر: ترجمها أبو حيان بضم الباء فوهم. (٦) الحديث في فضل تأخير صلاة العشاء، وقد أخرجه أبو عبيد في الغريب ٤/ ٢٢٤. وأبو داود كما في جامع الأصول ٥/ ٢٤٨. وعون المعبود ٢/ ٨٩. وانظر الفائق ١/ ١٢٣. والنهاية ١/ ١٤٧.