لا يبعدن قومي الذين هم ... سم العداة وآفة الجزر النازلين بكل معترك ... والطيبين معاقد الأزر (٢) مثل من أمثال العرب يضرب في موضع التهمة، واختلاف أخلاق الناس، وأنه ليس كل ما أشبه شيئًا هو ذاك الشيء. وانظره في كتاب سيبويه ١/ ٦٥. وجمهرة الأمثال ٢/ ٢٢٩. وشرح الحماسة للمرزوقي ١/ ١٥٥. ومجمع الأمثال ٢/ ٣٠٧. والمستقصى ٢/ ٣٢٨. (٣) من سورة الأنفال آية (٦٧). وقد تقدمت هذه القراءة في موضعها. (٤) أجازه الفراء ٢/ ٥٨. والزجاج ٣/ ١٣٥. والنحاس في الإعراب ٢/ ١٦٣. ولكن كلهم أجازه خفضًا نعتًا لـ (الذي). ووافق المؤلف العكبري ٢/ ٧٤٩ في كونه نعتًا للرب. (٥) من الآية التي بعدها. (٦) أجاز الزمخشري ٢/ ٢٧٩ هذا الوجه.