(٢) انظر الكشاف ٢/ ٣١٥. (٣) فيكون إعرابه هنا على أنه نعت لمصدر محذوف. وانظر البحر المحيط ٥/ ٤٥٨. (٤) اقتصر الزجاج ٣/ ١٨٠. والبغوي ٣/ ٥٣ على هذا السبب. وتعليله كما حكى الطبري ١٢/ ٧١ عن قتادة أن العرب كانت إذا نزل بهم ضيف فلم يطعم طعامهم ظنوا أنه لم يجئ بخير، وأنه يحدث نفسه بشر. (٥) قاله الزمخشري ٢/ ٣١٥. والرازي ١٩/ ١٥٦. وهو قولٌ مُتَعَقَّبٌ. انظر روح المعاني ١٤/ ٦١. (٦) على البناء للمفعول، وهي قراءة الحسن. انظر مختصر الشواذ / ٧١/. والمحتسب ٢/ ٤. والكشاف ٢/ ٣١٥. والمحرر الوجيز ١٠/ ١٣٦. (٧) قرأها أصحاب عبد الله - رضي الله عنه -، انظر مختصر الشواذ الموضع السابق. وذكرها الزمخشري وأبو حيان دون نسبة.