(٢) ذكر الزمخشري ١/ ٦٣ القولين هكذا، وتبعه ابن عطية ١/ ١٨٨. فجعلا عود الضمير إلى الشجرة مقدمًا على عوده إلى الجنة. ولم يخرج الطبري إلا الثاني، وأقتصر عليه البغوي أيضًا. وذكر ابن الجوزي ١/ ٦٧ في عود الضمير ثلاثة أقوال: أولها عوده إلى الجنة، وثانيها إلى الطاعة، وثالثها إلى الشجرة. (٣) هي قراءة حمزة بن حبيب الزيات من العشرة، انظر كتاب السبعة / ١٥٤/، والحجة ٢/ ١٤، والمبسوط / ١٢٩/، والتذكرة ٢/ ٢٥١. (٤) قرأها أبو حيوة انظر المحرر الوجيز ١/ ١٨٨، والقرطبي ١/ ٣١٩، والبحر ١/ ١٦٢. (٥) كذا العبارة في الكشاف ١/ ٦٣ وصحح الثاني، وهو قول الفراء في معانيه ١/ ٣١، وحكاه ابن الجوزي ١/ ٦٨ عنه، والأول قاله الأخفش ١/ ٧٤، وانظر تفسير الطبري ١/ ٢٣٩ - =