(٢) انظر التبيان ٢/ ٨٧١. (٣) التصريف والضبط من الصحاح. (٤) كذا هذا البيت في الصحاح واللسان (سرا) دون نسبة. (٥) أما كون السري بمعنى النهر: فهو قول جمهور المفسرين كابن عباس، والبراء بن عازب - رضي الله عنهم -، ومجاهد، وابن جبير، وقتادة، والضحاك، والسدي. وأما كونه عيسى - عليه السلام - الكريم الرفيع الشأن: فهو قول الحسن، وعكرمة، وابن زيد. انظر القولين في جامع البيان ١٦/ ٦٩ - ٧١. والنكت والعيون ٣/ ٣٦٥. وزاد المسير ٥/ ٢٢٢. (٦) انظر هذا القول في معالم التنزيل ٣/ ١٩٣. (٧) انظر قول الحسن - رحمه الله - في جامع البيان ١٦/ ٧٠. ومعالم التنزيل ٣/ ١٩٣. والكشاف ٢/ ٤٠٩. قالوا: وقد رجع الحسن عن هذا القول. انظر الطبري الموضع السابق. ومعاني الزجاج ٣/ ٣٢٥. والمحرر الوجيز ١١/ ٢٣. وزاد المسير ٥/ ٢٢٢.