(٢) سورة هود، الآية: ٧٢. (٣) سورة الكهف، الآية: ٤٩. (٤) انظر المحتسب ٢/ ٢١٣. وفيها بعض التصحيف في أوب، لكنها أصبحت في المطبوع مع الآيتين شاهدًا شعريًا، وعلق عليه محققه بأنه بيت ملفق من شطرين كل منهما ينتمي إلى بحر معين، وقال: لم أهتد إلى قائله؟ ! (٥) انظر قراءته في معاني الفراء ٢/ ٣٨٠. وجامع البيان ٢٣/ ١٦. ومعاني النحاس ٥/ ٥٠٤. والمحتسب ٢/ ٢١٤. والكشاف ٣/ ٢٨٩. (٦) لجميل بن معمر، وللبيت قصة طريفة. انظر العقد الفريد ٦/ ٢٢٧. والأمالي ٢/ ٢٦٨. والموشح/ ٢٥٧/. والمحتسب ٢/ ٢١٤. وبعد هذا البيت عدة أبيات انظرها في سمط اللآلي ٩٤٦ - ٩٤٧. (٧) قرأها أُبي بن كعب -رضي الله عنه- كما في المحتسب ٢/ ٢١٤. والمحرر الوجيز ١٣/ ٢٠٧.