(٢) نسبت إلى علي رضي الله عنه، والأعرج، وعمرو بن عبيد، وقتادة، والأعمش، وسلام. انظر المحتسب ١/ ١١٧، والمحرر الوجيز ٢/ ٤٤. وقال أبو الفتح: هي مرفوضة وغلط. (٣) قرأ بها أبو السَّمَّال كما في المصدرين السابقين. (٤) حسا الطائر الماء حسوًا، ولا تقل: شَرِب. وحسا زيد المرق: شربه شيئًا بعد شيء، والحُسوة: المرة من الحَسْو. وبالفتح أفصح. انظر القاموس (حسا). (٥) ذكرها الزجاج ١/ ٢٤١، وقال: وهي قراءة شاذة، ولكنها جائزة في العربية قوية. وعزاها أبو حيان ١/ ٤٧٩، وتبعه السمين ٢/ ٢٢٣ إلى أبي السمال أيضًا. (٦) هذا البيت من شواهد سيبويه ٣/ ٥٧٩، والمقتضب ٢/ ١٨٩، ومعاني الزجاج ١/ ٢٤١، وكتاب الجمل للزجاجي / ٣٨٠/، والمحتسب ١/ ٥٦، وابن يعيش ٥/ ٢٩، والشاهد فيه: جمع ركبة على رُكَبات بفتح الثاني. ومعنى (باديا ركباتنا): أي مشمرين عن سوقنا. كناية عن الحرب. (٧) يعني: اتّباعه.