(٢) البيت هكذا في الصحاح مادة (سما) وساقه شاهدًا على اللغة الرابعة المتقدمة (سُم) يعني أنه صحيح الآخر، لذلك رسم فيه هكذا (سُمًا) وتبعه في هذا القرطبي ١/ ١٠٠، وصاحب اللسان (سما). ويؤيد ما ذهب إليه المؤلف رحمه الله - وهو كونه مقصورًا كهدى -: ابن الأنباري في الإنصاف ١/ ١٥ - ١٦، والسمين الحلبي في الدر المصون ١/ ٢١، لكن قال ابن هشام في أوضح المسالك ١/ ٣٤ - ٣٥: يحتمل الوجهين، لأنه منصوب منون، فيحتمل كهدى، أو أنه سُم ثم دخل عليه الناصب. (٣) سورة العلق، الآية: ١. (٤) ذكر النحاس في إعرابه ١/ ١١٦ أربعة أقوال في سبب حذفها من الخط. (٥) سورة مريم، الآية: ٧. (٦) سورة مريم، الآية: ١٢. (٧) سورة يوسف، الآية: ٤٠. (٨) انظر في الاسم والمسمى: تفسير الماوردي ١/ ٤٨، وتفسير ابن عطية ١/ ٥٥ - ٥٧، وتفسير الرازي ١/ ٩٥ حيث كُتب فيها عدة صفحات، وانظر تفسير القرطبي حيث انتصر إلى=