سموت بالمجد يا ابن الأكرمين أبًا ... .............................. كذا النسبة والصدر في مشاهد الإنصاف/ ١٢٥/، وانظر الشاهد في الكشاف ١/ ٦، والدر المصون ١/ ٣٤. وروح المعاني ١/ ٥٩. وانظر في تسمّي مسيلمة الكذاب بالرحمان: سيرة ابن إسحاق ١/ ٣١١، ومعاني الفراء ٢/ ٢٧٠، وتفسير الطبري ١/ ٥٧، والصحاح (رحم)، والنكت والعيون ١/ ٥٣، والمخصص ١٧/ ١٥٠، والمحرر الوجيز ١/ ٥٩، والمنتظم ٤/ ٢١. وقال السهيلي في الروض الأنف ٢/ ٦٥: إنه تسمَّى بها في الجاهلية قبل أن يولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. (٢) أخرجه الطبري ١/ ٥٩ عن الحسن، وانظر الصحاح (رحم)، وأحكام القرآن للكيا الهراسي ١/ ٥، والمخصص ١٧/ ١٥١. وقال الزجاجي في اشتقاق أسماء الله/ ٤٠/: لا يجوز أن يُجمع الرحمن الرحيم إلا لله عز وجل، وإنه جائز أن يقال: رجل رحمان، كما قيل: رجل رحيم، وأكثر العلماء على القول الأول، وهو الصواب، يعني بعدم جواز اسم الرحمان إلا لله تعالى. (٣) عبر البغوي رحمه الله في معالم التنزيل ١/ ٣٨ عن هذا المعنى بقوله: فالرحمن عام المعنى خاص اللفظ، والرحيم عام اللفظ خاص المعنى. (٤) كذا أعربها النحاس ١/ ١١٨ على هذا الترتيب، ولم يذكر العكبري ١/ ٤ والسمين الحلبي ١/ ٤٧، إلا الوجهين الأولين.