(٢) من الآية (٢٨). وهذا القول جوزه الزجاج ١/ ٣٩٧، والنحاس ١/ ٣٢١، ومكي/ ١٣٤. (٣) من الآية (٢٨) أيضًا، ولا يجوز أن ينتصب بـ (يحذركم) المتأخرة، لأن واو النسق لا يعمل ما بعدها فيما قبلها. انظر الدر المصون ٣/ ١١٤. وكونه منصوبًا بـ (يحذركم) هو قول الزجاج ١/ ٣٩٧، والنحاس ١/ ٣٢٠، ٣٢١، ومكي ١/ ١٣٤ وقدموه. (٤) تبع ابن هشام في المغني/٦٩٩/ المؤلفَ في هذا الرد وبنفس العبارة تقريبًا. (٥) كذا ذكر العكبري ١/ ٢٥٢، والسمين ٣/ ١١٤ عن أبي إسحاق أيضًا لكن النسخة التي بين = يدي من معاني الزجاج ١/ ٣٩٧ ليس فيها كلمة (عقاب)، وكذا قدرها النحاس ومكي بدون كلمة (عقاب). انظر الموضعين السابقين فيهما. (٦) بقي إعراب بدأ به الزمخشري ١/ ١٨٤ وهو كون (يوم) منصوبًا بـ (تود). وانظر البحر، والدر. (٧) انظر الممتع ١/ ١٧٤. (٨) جوز أبو البقاء ١/ ٢٥٢ كونه يتعدى إلى مفعولين، لكنه رجح الأول.