للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

م الصَّفحة السَّطر الخطأ التَّصويب
١٠ ٥٢ ٢ من أسفل فهذا الضَّرب يسوق البخاري ومسلم الوجهين منه في كتابيهما. أشار المحقِّق إلى زيادته «منه» على النُّسخ، وهو تصرُّفٌ لا حاجة إليه.
١١ ٥٦ ٨ فأما (أنبأنا) و (أنا) فكذلك. الصَّواب كما في الأصل وم: «فأمأ (أنبأنا) فكذلك». وزاد المحقِّق «أنا» من ب، وهي اختصار «أخبرنا»، وإثباتها خطأ؛ لأنَّ المعنى لا يستقيم بها، ولأنَّه تقدَّم الكلام على (أخبرنا)، ولأنَّه سيأتي بعد جملٍ بيانُ أنَّ استعمال (أخبرنا) في الإجازة مصطلحٌ لبعض المغاربة، ويؤيِّد ذلك أنَّها لم ترد في «الاقتراح».
١٢ ٥٨ ٢ فيقول: أنبأنا فلان، ولم يقل: وأنا حاضر. الصَّواب كما في الأصل وم: «أخبرنا». وأمَّا (أنبأنا) فأثبتها المحقِّق من ب دون أن يُشير إلى اختلاف النُّسخ، وهو خطأ؛ لأنَّ (أنبأنا) تُستعمَل عند المتَّأخرين في الإجازة لا السَّماع، فلا يستقيم بها المعنى.

<<  <   >  >>