(٢) والمراد به كتابه: «الجرح والتَّعديل»، في عدَّة مجلَّدات تدلُّ على سعة حفظ الرَّجل وإمامته، قاله المصنِّف في «التَّاريخ» (٧/ ٥٣٣)، وقال في «التَّذكرة» (٣/ ٨٣٠): «يقضي له بالرُّتبة المنيفة في الحفظ»، وهو مطبوع بمطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانيَّة في الهند. (٣) والمراد به كتابه: «الثِّقات»، وهو مطبوع بمطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانيَّة في الهند. (٤) لشيخ المصنِّف الحافظ أبي الحجَّاج المزِّي، إليه المنتهى في معرفة الرِّجال وطبقاتهم، ومن نظر في كتابه «تهذيب الكمال» علم محلَّه من الحفظ، فما رأيتُ مثلَه ولا رأى هو مثل نفسه … وكلُّ أحدٍ يحتاج إلى «تهذيب الكمال»، قاله المصنِّف في «المعجم المختص» (ص ٢٩٩)، وهو مطبوع في دار الرِّسالة بتحقيق الدكتور بشار عواد معروف. (٥) «أو أحدهما» زيادة من «الحاوي» للسُّيوطي (٢/ ١١٣) في نقله عن المصنِّف. (٦) لم يفصَّل في «الاقتراح» (ص ٢٨٢) في هذه المسألة كما فصَّل المصنِّف، فوضعتُ علامة الزِّيادة على المسألة كلِّها؛ لعُسْر تمييز زيادات المصنِّف.