للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= البزار (٤/١٣١-كشف الأستار) ، والطبراني في «المعجم الكبير» (١٠/١٢) ، وتمّام في «فوائده» (١٧١٦- الروض) ، والخطابي في «العزلة» (ص ٦٦) ، والديلمي في «الفردوس» (١/ق ٩٠ - زهر الروض) ، وابن الجوزي في «الموضوعات» (٣/١٩٨) .
وانظر: «الميزان» (٢/٢١٨- ٢١٩) ، «اللآلىء المصنوعة» (٢/٣٩٤-٣٩٥) ، «تنزيه الشريعة» (٢/٣٤٥-٣٤٦) .
وضعَّفه العراقي في «المغني عن حمل الأسفار» (٢/٢٤) ، والمصنِّف في «المقاصد الحسنة» (ص ٣٢٩) .
وعزاه السيوطي في «الجامع الكبير» (١/ق٦٨٣) للبيهقي في «الزهد» ، والخليلي، والرافعي عن ابن مسعود.
قلت: جعل العراقي حديث البيهقي في «الزهد» عن أبي هريرة، وهو كذلك فيه برقم (٤٣٩) وسنده ضعيف، كما قال العراقي.

وأرجى ما ورد عن ابن مسعود في هذا موقوفاً عليه، أخرجه من طرق وبألفاظ:
أحمد في «الزهد» (ق ٤٦/أو٥٧/أ) ، والحاكم في «المستدرك» (٤/٤٨٦) ، والمعافى بن عمران في «الزهد» (رقم ١٣، ١٤، ٢٠، ٢١، ٢٢) ، والداني في «الفتن» (٢/٤٥٨ و٣/٥٤٣) ، ونعيم ابن حماد في «الفتن» (١/٧٦) ، وابن أبي الدنيا في «العيال» (٤٤٢) ، وابن عساكر (٣٣/١٧١) .
وفي الباب عن ابن عباس: أخرجه الطبراني في «الكبير» (١٠/٤٣٩) ، وتمام في «الفوائد» (رقم ١٧١٧- الروض) -ومن طريقهما ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٨/ق ١٠٥) -، وابن حبان في «المجروحين» (١/٢٤٩) ، وسنده مظلم.
وانظر له: «الموضوعات» (٢/٢٧٩) ، «الميزان» (٢/٤٣٦) ، «تنزيه الشريعة» (٢/٢١١) ، «اللآلئ المصنوعة» (٢/١٧٨) ، «الفوائد المجموعة» (١٣٤) ، «مجمع الزوائد» (٤/٢٥٧، ٢٥٩) .
وعن أبي ذر: أخرجه الحاكم (٣/٣٤٣) ، والطبراني في «الأوسط» (٤٨٦٠) ، ضمن حديث طويل، وسنده ضعيف. انظر «مجمع الزوائد» (٧/٣٢٥) .
وعن أنس: أخرجه الحاكم في «تاريخ نيسابور» -كما في اللآلئ-، وأبو نعيم في «ذكر أخبار أصبهان» (١/٣٣٠) -ومن طريقهما الديلمي في «الفردوس» (٤/ق ٣١٧- الزهر) ، وفيه داود بن عفان وضاع. انظر: «اللسان» (٢/٤٢١) .
وعن أبي سعيد: أخرجه أبو يعلى (٩٩٠) ، بسندٍ فيه مسلمة بن علي الخشني، وهو متروك.
وفي الباب غيرها، انظرها عند: المعافى بن عمران في «الزهد» (١٦، ١٧) ، ونعيم بن حماد (٢/٧٠٣) ، وأبي عمرو الداني (٣/٦٦٤) ؛ كلاهما في «الفتن» ، و «الأجوبة المرضية» (٢/٧٤٢) بأسانيد لا أزمة لها ولا خطام، وأورد المعافى بعض المقطوعات في هذا الباب وهي أصح ما ورد في الباب، والله الهادي والموفق للصواب.

<<  <   >  >>