(٢) اُنظر نيل الأوطار للشوكاني ج ٥ ص ٦٨. (٣) قال الإمام ابن حجر الهيتمي في شرحه على كلام النووي ص ٣٠٥. "قال في تهذيبه: على يمين الذاهب من منى إلى عرفات بالمزدلفة وخالفه المحب الطبري فقال إنه على يسار الذاهب إلى عرفة مشرف على منى في جمرة العقبة إلى تلقاء مسجد الخيف وأمامه قليلاً. وكلام الأزرقي يوافقه. قيل: وأهل مكة أدرى بشعابها ومن ثم اعتمده جمع متأخرون". (٤) نفس المرجع ص ٣٠١ - ٣٠٦. (٥) قال ابن حجر الهيتمي (ضبّ): هو بفتح المعجمة وتشديد الموحدة اسم الجبل الذي مسجد الخيف في أصله قاله البكري". اُنظر المرجع ص ٣٠٦. (٦) قال الإمام ابن حجر في (المأزِمين) تثنية مأزِم بهمزة ألف فزاي مكسورة وهو كل طريق ضيق بين جبلين والمراد به هنا الطريق التي بين الجبلين اللذين فيما بين عرفة ومزدلفة وثُنّيت؛ لأن فيها انعطافاً فصارت كالطريقين". نفس المرجع والصفحة.