مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الثِّقَات" (٨/ ١٧٢)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (٣/ ٤٠٣)، "مَوْسُوْعَة رِجَال الكُتُب التِّسْعَة" (١/ ٣٣٨)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ٢٨).
(تَمْيِيْز): الحَسَنُ بْنُ أَبِي يَزِيْد، الهَمْدَانِيُّ، الكُوْفِيُّ.
رَوَى عَنْ: عَامِر بْنِ شَرَاحِيْل الشَّعْبِي، وَأَبِي الفَضْل بَيَّاع الخُمُر.
وَرَوَى عَنْهُ: وَكِيْعُ بْنُ الجَرَّاح، وَأَبُوْ غَسَّان مَالِك بْنُ إِسْمَاعِيْل، وَابْنُهُ مُحَمَّد بْنُ الحَسَن.
تَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَارِيْخِهِ"، وَابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل".
وَذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ" فِيْمَن تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وَسِتِّيْن وَمِائَة، وَقَالَ: صَالِح الحَدِيْث، مَا رَأَيْتُ أَحَدًا تَكَلَّمُ فِيْهِ".
قُلْتُ: وَبِهَذَا يُعْلَمُ خَطَأُ (١) مَنْ ظَنَّ أَنَّهُ شَيْخُ الدَّارِمِي؛ فكيْفَ يَكُوْنُ شَيْخًا للدَّارِمِي وَوَفَاتُهُ كَانَتْ قَبْلَ وِلادَةِ الدَّارِمِي بِنَحْوِ عَشْر سِنِيْن؟ ! .
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٢/ ٣٠٩)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٣/ ٤٥)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (١٠/ ١٣٩).
* * *
(١) "فَتْح المَنَّان" (٦/ ٤٣٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute