قُلْتُ: [مَقْبُوْلَةٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهَا:
" الطَّبَقَات الكُبْرَى" (٨/ ٤٩٦)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ١٩٨).
[*]: أُمّ عَبْدِ اللهِ بْنَة خَالِد.
تَقَدَّمَتْ فِي: عَبْدَة بْنَةِ خَالِد بْنِ مَعْدَان.
كَانَ الانْتِهَاء مِنْ تَبْيِيْضِ هَذَا العَدَدِ مِنْ هَذِهِ المَجْمُوْعَةِ المُبَارَكَةِ -إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى- فِي يَوْمِ الأَرْبِعَاء (٢٧/ صَفَر/ ١٤٣١ هـ) المُوَافِق (١٢/ ١/ ٢٠١٠/ م)
ثُمَّ أَعَدْتُ النَّظَرَ فِيْهِ مَرَّة أُخْرَى وَذَلِكَ فِي عِدّةِ مَجَالِس آخِرهَا فِي سَنَة ١٤٣٤ هـ بِدَارِ الحَدِيْث الخَيْرِيَّة بِمَأْرِب.
كَتبَهُ العَبْدُ الفَقِيْرُ إِلَى عَفْو رَبِّهِ:
أَبُوْ الطَّيِّب نَايِفُ بْنُ صَلاح بْنِ عَلي المَنْصُوري
كَانَ اللهُ فِي عَوْنِهِ!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute