(٢) صَحَّفَهُ أَبُوْ سَهْل عَبَّادُ بْن العَوَّام الوَاسِطِي إِلَى "يَزِيْد" فَبَيَّنَ لَهُ ذَلِكَ فَلَمْ يَرْجِعْ. "العِلَل وَمَعْرِفَةِ الرِّجَال" (٢/ ٣٢٨)، وَوَقَعَ فِي نُسَخِ "المُهَذّب": "فَضْل بْن يَزِيْد"، فَقَالَ النَّوَوِي فِي "التَّهْذِيْب": "هَذَا هُوَ فِي النُّسَخِ وَهُوَ تَصْحِيْفٌ بِلا خِلاف، وَصَوَابُهُ: فُضَيل بن يَزِيْد، - بِضَم الفَاء، وَزِيَادَة يَاء فِى "فَضْل"، وَحَذْفهَا مِنْ "يَزِيْد"، هَكَذَا ذَكَرَهُ أَئِمَّة هَذَا الفَن: أَبُوْ عَبْدِ الله البُخَارِي فِى "تَاريْخِهِ"، وَابْنُ أَبِي خَيْثَمَة فِى "تَاريْخِهِ"، وَابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"، وَخَلائِق لا يُحْصَوْن".(٣) مِنْ بَنِي شَيْبَان بِنْ ذُهْل بْنِ ثَعْلَبَة بْنِ عُكَابَة.(٤) بِفَتْحِ الرَّاء وَالقَاف المُخَفَّفَه، وَفِي آخِرِهَا شِيْن مُعْجَمَة إِلَى جَدَّتِهِ رَقَاش بنت ضُبَيْعَة، قَبِيْلَةٌ مَعْرُوْفَةٌ مِنْ رَبِيْعَة. "طَبَقَات" خَلِيْفَة، "الأَنْسَاب"، وَقَدْ تَصَحَّفَ فِي "الأَسَامِي وَالكُنَى" لأَبِي أَحْمَد إِلَى "الرَّقَاضِي".(٥) "تَارِيْخ ابْنِ مَعِيْن".(٦) تَصَحَّفَ فِي "التَّذْكِرَة"، وَ"الإِكْمَال" للحُسَيْنِي، وَ"تَعْجِيْل المَنْفَعَة" إِلَى "عَامِر".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute