(٢) بِفَتْحِ العَيْنِ المُهْمَلَة، وَالتَّاء المَنْقُوْطَة بِنُقْطَتَيْنِ مِنْ فَوْق وَكَسْر الكَاف، نِسْبَةٌ إِلَى "عَتِيْك" بَطْنٌ مِنَ الأَزْد. "الأنساب" (٨/ ٣٨٧).(٣) بِفَتْح المِيْم وَالوَاو، بَيْنَهُمَا الرَّاء السَّاكِنَة، وَفِي آخِرِهَا الزَّاي؛ نِسْبةٌ إِلَى مَرْو الشَّاهِجَان "الأَنْسَاب" (١١/ ٢٦٠). مَوْقِعُهَا اليَوْم: تَقَعُ حَالِيًّا جَنُوْب جُمْهُوْرِيَّة تُرْكُمَانِسْتَان، قَرِيْبًا مِنْ حُدُوْدِ إِيْرَان وَأَفْغَانِسْتَان. "أَطْلَس تَارِيْخ الإِسْلام" (ص: ٤٠٦).تَنْبِيْهٌ: تَصَحَّفَتْ نِسْبَتُهُ هَذِهِ فِي "التَّارِيْخ الكَبِيْر" إِلَى "المَرْوِي".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute