البَاحِثِيْنَ، مِنْهُم:
الشَّيْخُ حُسَيْن سَلِيْم أَسَد الدَّارَانِي؛ حَيْثُ إِنَّهُ قَامَ بِتَحْقِيْقِ الكِتَاب وَخَرَّجَ أَحَادِيْثَهُ، وَطُبعَ كِتَابُهُ هَذَا فِي دَارِ المُغْنِي، كَمَا سَيَأْتِي بَيَان ذَلِك.
وَالشَّيْخُ السَّيِّدُ أَبُوْ عَاصِم نَبِيْلُ بْنُ هَاشِم الغمري، وَذَلِكَ في أَثْنَاء شَرْحِهِ لَهُ المُسَمَّى: "فَتْح المَنَّان".
وَد. عَبْد القَيُّوْم رَب النَّبِي البَاكسْتَانِي؛ فِي رِسَالَتِهِ الدُّكْتُوْرَة "تَحْقِيْقُ وَضَبْطُ وَتَخْرِيْجُ جُزْءٍ مِنْ أَحَادِيْث "سُنَن" الإِمَامِ الدَّارِمي" مِنْ أَوّلِ كِتَابِ الاسْتِئْذَانِ وَحَتَّى آخِر السُّنَن". بإِشْرَاف مُحَمَّد شَوْقِي خَضر السَّيِّد، سَنَة (١٤٠٥ هـ).
وَقَدْ سَاهَمَ فِي هَذِهِ المُهِمَّةِ الكَثِيْرُ مِمَّنْ قَامَ بِتَحْقِيْقِهِ وَضَبْطِ نَصِّهِ؛ فَجَزَاهُم اللهُ جَمِيْعًا خَيْرَ الجَزَاء!
و- طِبَاعَتُهُ:
طُبعَ كِتَابُ الدَّارِمِي عِدَّة مَرَّاتٍ، مِنْهَا:
١ - فِي المَطْبَعِ النِّظَامِي كَانْبُوْر بالهِنْدِ، سَنَة (١٢٩٣ هـ).
٢ - وَبِاعْتِنَاء: مُحَمَّد أَحْمَد دَهْمَان، فِي مَطْبَعَةِ دَار إِحْيَاء السُّنَّة النبوية، بِالقَاهِرَة، سَنَة (١٣٤٦ هـ) وَفِي مَطْبَعَةِ الاعْتِدَالِ بِدِمَشْقِ بَاب البَرِيْد، سنة (١٣٤٩ هـ).
٣ - وَفِي دَارِ المَحَاسِن، بِتَحْقِيْقِ: السّيِّد عَبْدِ اللهِ هَاشِم اليَمَانِي، سَنَة (١٣٨٦ هـ).
٤ - وَفِي دَارِ الرَّيَّان للتُّرَاثِ، بِالقَاهِرَةِ، بِتَحْقِيْقِ: فَوَّاز أَحْمَد زَمْرلي وَخَالِد السبع العَلِيْمِي، سَنَة (١٤٠٧ هـ).
٥ - وَفِي دَارِ الكُتُبِ العِلْمِيَّة بَيْرُوْت، بِتَحْقِيْق: مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ العَزِيْز الخَالِدِي، فِي سَنَة (١٤١٧ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute