وَتَصَحَّفَ إِلَى "زَيْد" فِي نُسْخَةِ مَكْتَبَةِ جَامِعَة الرِّيَاض (ق: ١٨/ أ)، وَنُسْخَةِ لَيْدَن -كَمَا أَفَادَ ذَلِكَ السَّيِّد الغمري-، وَبِهِ ذُكِرَ فِي ط: المَطْبَع النِّظَامِي (ص: ٢٨)، وَالمَطْبَعَة الحِدِيْثِيَّة (١/ ٥٠)، وَدَار الفِكْر (١/ ٥٠)، وَدَارِ الرَّيَّان (برقم: ١٢١)، وَدَار المَعْرِفَة (برقم: ١٢٣).وَتَصَحَّفَ كَذَلِكَ فِي مَطْبُوْعَةِ "شَرْحِ مَعَانِي" (٣/ ٤٤١/ ٥٩٨٢) إِلَى "زَيْد".قَالَ العَلامَة السَّهَارَنْبُوْرِي فِي "ترَاجِمِ الأَحْبَار": "هَكَذَا وَقَعَ فِي النُّسَخِ المَطْبُوْعَةِ -يعني: مِنْ كِتَابِ "شَرْحِ مَعَانِي الآثَار": "ابْن زَيْد". وَأخْرَجَهُ أَبُوْ دَاوُد الطَّيَالِسِي فِي "مُسْنَدِهِ"، وَوَقَعَ هُنَاكَ أَيْضًا "حَمَّاد بْن زَيْد"، وَفِيْهِ تَصْحِيْفٌ، وَالصَّوَابُ "ابْنُ يَزِيْد"، وَهُوَ المِنْقَرِي، وَلَمْ يَذْكُرْه صَاحِب "كَشْف الأَسْتَار"، وَلَعَلَّهُ لَمْ يُنَبّه عَلَى التَّصْحِيْف، وَزَعَمَهُ حَمَّاد بْن زَيْد المَعْرُوْف، وَالله أَعْلَم". اهـ.قُلْتُ: وَقَدْ جَاءَ عَلَى الصَّوَابِ فِي نُسْخَةِ العَيْنِي كَمَا فِي "النُّخَبِ" (١٤/ ٤٦٧)، وَ"إِتْحَاف المَهَرَة" (١٢/ ٣٥٩).(٢) وَقَعَ فِي بَعْضِ المَصَادِرِ "أَبُوْ مُسْلِم". وَهُوَ تَحْرِيْفٌ، صَوَاُبهُ: "ابْنُ مُسْلِم". وَتَصَحَّفَ فِي نُسْخَةِ مَكْتبَةِ كوبريلي إِلَى: "سُوَيْد"، أَفَادَهُ السَّيِّد الغمري.(٣) تَصَحَّفَ فِي ط: دَارِ القَلَم إِلَى: "المُقْرِئِ".(٤) "التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٢/ ٣٩١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute