تَنْبِيهٌ: مُحَمَّدُ بْنُ خَالِد بْنِ خَازِم هَذَا قَدْ يُنْسَب إِلَى جَدِّهِ فَيُقَالُ: "مُحَمَّد بْنُ خَازِم"، وَبِسَبَبِ هَذَا قَدْ يُظَن أَنَّهُ آخَر انْظُر "الإِكْمَال" (٢/ ٢٨٨)، وَ"تَبْصِيْر المُنْتَبِه" (١/ ٣٩٠)، وَمِنَ المُحْتَمَلِ أَنَّ الَّذِي أَوْقَعَ الذَّهَبِي فِيَما سَبَقَ هُوَ هَذَا وَاللهُ أَعْلَم.(٢) ذَكَرَهُ ابْنُ مَاكُوْلا فِي "الإِكْمَال" فِيْمَنِ اخْتُلِفَ فِي خَائِهِ: هَلْ بِالإِهْمَالِ أَمْ الإِعْجَام؟ وَذُكِرَ بِالمُعْجَمَةِ فَقَط فِي "المُؤْتَلِف" للأَزْدِي، وَ"المُشْتَبِه" للذَّهَبِي، وَ"تَوْضِيْحِهِ" لابْنِ نَاصِر الدِّيْن، وَ"تَبْصِيْرِهِ" للحَافِظ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute