للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الحَسَن الشَّيْبَانِيُّ (١)، وَأَبُوْ مُعَاوِيَة مُحَمَّدُ بْنُ خَازِم الضَّرِيْر، وَالنَّضْرُ بْنُ زُرَارَة الذُّهْلِيُّ الكُوْفِيُّ (٢)، وَأَبُوْ النَّضر هَاشِمُ بْنُ القَاسِم، وَوَكِيْع بْنُ الجرَّاح، وَأَبُوْ حَنِيْفَة النُّعْمَان بْنُ ثَابِت (٣)، وَيَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْر (قط)، وَيَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَة، وَأَبُوْ معْشَر يُوْسُف بْنُ يَزِيْد البَرَّاء (٤).

قَالَ عَبَّاس الدُّوْرِي فِي "تَارِيْخِهِ": قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِيْن: "ضَعِيْفٌ".

وَقَالَ عَبْدُ الله بْنُ أَحْمَد فِي "العِلَلِ وَمَعْرِفَةِ الرِّجَال": "صَالِح الحَدِيْث".

وَتَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَاريْخِهِ"، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.

وَذَكَرَهُ أَبُوْ زُرْعَة الرَّازِي فِي "أَسَامِي الضُّعَفَاء" وَقَالَ: "ضَعِيْفٌ".

وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل": "سَأَلْتُ أَبِي عَنْهُ؟ فَقَالَ: "لَيْسَ بِقَوِيٍّ يُكْتَبُ حَدِيْثُهُ، وَجَابِرُ الجُعْفِيُّ أَحَبُّ إِلَي مِنْهُ".

وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمَّار (٥): "ضَعِيْفٌ".


(١) "الحُجَّة" (٢/ ٦١٦).
(٢) "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٨/ ٤٧٨).
(٣) "مُسْنَد أَبِي حَنِيْفَة" لأَبِي نُعَيْم الأَصْبَهَانِي (ص: ٢٠٢).
(٤) "المُعْجَم الكَبِيْر" (١٧/ ٧٥/ ١٥٨).
(٥) هُوَ أَبُوْ جَعْفَر المَوْصِلِي ثُمَّ البَغْدَادِي. ذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي رِسَالَتِهِ "ذِكْر مَنْ يُعْتَمَد قَوْله فِي الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (ص: ١٨٧)، وَقَالَ: "لَهُ كَلامٌ جَيِّدٌ فِي الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل، وَتَصَانِيْف". وَقَالَ فِي "التَّذْكِرَة" (٢/ ٤٩٤): "لَهُ كِتَابٌ كَبِيْر فِي الرِّجَال وَالعِلَل". وَقَالَ فِي: "النُّبلاء" (١١/ ٤٦٩): "لَهُ كِتَابٌ جَلِيْل فِي مَعْرِفَة الرِّجَالِ وَالعِلَل". وَذَكَرَهُ ابْنُ نَاصِر الدِّيْن الدِّمَشْقِي فِي مُقَدِّمَة كِتَابه "الرَّد الوَافِر" (ص: ٣٨) فِي طَبَقَاتِ النُّقَّاد الَّذِيْنَ يُقْبَلُ قَوْلُهُم فِي الجَرْحِ وَالتَعْدِيْل. وَذَكَرَهُ السَّخَاوِي فِي "الإِعْلان بِالتَّوْبِيْخ" (ص: ٣٤٣) فِي المُتَكَلِّمِيْنَ فِي الرِّجَالِ، وَقَالَ: هُوَ مِنْ أَئِمَّةِ =

<<  <   >  >>