(٢) مَعَلِّقًا (٤/ ٦٥٧/ ٢٤٩٥/ ك: صِفَة القِيَامَة، بَابُ: ٤٨).(٣) نَسَبَهُ إِلَى ذَلِكَ ابْنُ سَعْد فِي "طَبَقَاتِهِ"، وَابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"، وَقَالا: وَالمِشْرِق مَوْضِع باليَمَن. زَاد ابْنُ سَعْد: نُسِبَ إِلَيْه. وَكَذا نَسَبَهُ إِلَى "المِشْرِقِي كَمَا فِي "الإِصَابَة" (٦/ ١٤١) يَعْقُوبُ بْن شَيْبَة، وَالخَطِيْب فِي "المُؤتَنِف"، وَزَاد أَنَّهُ مَوْضِع باليَمَن مَكْسُوْر المِيْم. وَضَبَطَ السَّمْعَاني فِي "الأَنَسَاب" (١١/ ٣٢٩) نَسَبَة "المَشْرِقِي" بِفَتْحِ المِيْم، وَسُكُوْن الشِّيْن المُعْجَمَة، وَكَسْر الرَّاء المُهْمَلَة، وَفِي آخَرِهَا القَاف. وَتَبِعَهُ يَاقُوْت الحَمَوِي فِي "مُعْجَم البُلْدَان" (٥/ ١٥٥)، وَذَكَرَ ابْنُ الأَثِيْر فِي "اللُّبَاب" (٣/ ٢١٦): أَنَّ تَقْيِيد السَّمْعَاني لِهَذَه النِّسْبَة بِفَتْحِ المِيْم لَيْسَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute