وَقَدْ تَصَحَّفَتْ نِسْبَتُهُ هَذِهِ إِلَى "الرَّبَذِي" فَذَكَرَهُ بِهَا السَّمْعَانِي فِي "الأَنْسَاب" وَاللهُ المُسْتَعَان ..(١) بِكَسْر الحَاء، وَسُكُوْن المِيْم، وَالصَّاد غَيْر المَنْقُوْطَة، بَلْدَةٌ مِنْ بِلاد الشَّام. "الأَنْسَاب" (٤/ ٢٢١). وَهِي بَلْدَةٌ مَشْهُوْرَةٌ بَيْنَ دِمَشْق وَحَلَب فِي نِصْفِ الطَّرِيْق تَبْعُد عَنْ دِمَشْق عَاصِمَة سُوْرِيَا (١٦٠) كِيْلًا. "أَطْلَس تَارِيْخ الإِسْلام" (ص: ٤١٧).(٢) "مُسْنَد الفَارُوْق" (٢/ ٦٤٢).(٣) "الجَامِع لِشُعَب الإِيْمَان" (٣/ ٣٨٨/ ١٨٥٢).(٤) "بُغْيَة البَاحِث" (٢/ ٩٠١/ ٩٧٩).(٥) "التَّارِيْخ الكَبِيْر" (١٨/ ٢٤٨).(٦) "الزُّهْد" للمُعَافَى بْنِ عِمْران (برقم: ٦٧).(٧) "العِلَل" لابْنِ أَبِي حَاتِم (٣/ ٤٩٠/ ١٠٢٥).(٨) "الأَوْقَات" للبَيْهَقِي (برقم: ٢٣).(٩) "مُسْنَد الشَّامِيِّين" (٢/ ٣٤٧/ ١٤٦٢).(١٠) ذَكَرَ البَزَّار فِي "مُسْنَده" (١٥/ ١٩٣/ ٨٥٧٧) أَنَّ مُهَاصِر بْنَ حَبِيْب لَمْ يَرو عَنْهُ غَيْر حَدِيْث وَاحِد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute