(٢) وفعلًا استخرجت منه بحوث في شتى المواضيع بل أطروحات مختلفة. انظر المدرسة في المغرب من خلال المعيار للونشربسي، وانظر كذلك مقال الأستاذ سعد غراب "كتب الفتاوي وقيمتها الاجتماعية، حوليات الجامعة التونسية كلية الآداب والعلوم الإنسانية العدد ١٦ لسنة ١٩٧٨ م. ص ٧٥. (٣) انظر جـ ١/ ٢٥١. (٤) مثل الشيخ المسناوي رحمه الله فإنه قال: "مؤلف المعيار يترك التعقيب على النوازل ويجمع بين غثها وسمينها من غير تفريق". والحقيقة أن أي كتاب لا يخلو من بعض الهنات ولا يؤثر ذلك فيه، فالكمال لله وحده. (٥) الطبعة الأولى على الحجر في فاس سنة ١٣١٤ - ١٣١٥ هـ في اثني عشر مجلدًا، ثم طبع ثانية في دار الغرب الإسلامي في بيروت نشرتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامبة المغربية سنة ١٤٠١ هـ ١٩٨١ م في اثني عشر مجلدًا، كذلك وقد صدر أخيرًا المجلد الثالث عشر للفهارس العامة. (٦) ترجم أميل عمار بعض فتاويه مع مقدمة للتحريف بالمؤلف بعنوان: Consultation Juridiques Faquih du Maghrib. (Archives Marocaines. V. XII Paris. ١٩٠٨) (٧) انظر أعلام الجزائر ص ٤٩ وأعلام الزركلي ١/ ٢٦٩. (٨) إيضاح المكنون المجلد الأول ص ١١٣ وهدية العارفين المجلد الأول ص ١٣٨.