(٢) (ح) قد تبين. (٣) في سائر النسخ: لم يكن، والمثبت من (ح). (٤) أخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما واللفظ للبخاري "أن رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، قال: إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان له ضراط حتى لا يسمع التأذين، فإِذا قضي النداء أقبل، حتى إذا ثوب للصلاة أدبر، حتى إذا قضي التثويب أقبل، حتى يخطر بين المرء ونفسه يقول: أذكر كذا أذكر كذا لما لم يكن يذكر حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى "انظر فتح الباري ٢/ ٦٩ والنووي على مسلم ٤/ ٩١. (٥) (ح) شأن الصلاة. (٦) (ح) عيده، والذي في المعيار ١/ ١٧٨ سره. (٧) جاء في البخاري "فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة". انظر فتح الباري ٢/ ٧٢، ٧٣ والموطأ ٧٦. (٨) راغ يروغ يذهب يمنة ويسرة في سرعة خديعة، فهو لا يستقر في جهة. انظر المصباح مادة روغ. (٩) تلكأ عليه: اعتل، وهو المراد هنا. انظر القاموس مادة لكأ. (١٠) في المعيار: وهذا.